قال أمين سر حركة فتح في إقليم نابلس محمد حمدان، اليوم الإثنين، ان حركة فتح في نابلس تتعاطى مع أولويتين وطنيتين تتمثلان بكسر الحصار المفروض على نابلس، والتضييق المتواصل عبر نقاط التفتيش والحواجز العنصرية، ومواجهة الهجمات الاستيطانية المتصاعدة.
وأكد حمدان في لقاء صحفي أن محافظة نابلس مازلت تعاني من تداعيات الاستيطان والحصار وانعكس ذلك على كافة مناحي الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والأمنية مما يجعل الكل الوطني مسؤول ومطالب بالوقوف أمام مسؤولياته.
وقال : “حركة فتح هي من تقود بالشراكة مع فصائل العمل الوطني مسيرات المقاومة الشعبية والمواجهات على كافة نقاط التماس، كما يجري في بلدة بيتا، وبلدة بيت دجن وجالود وقصرة وحوارة اللذين يتعرضوا لهجمات استيطانية حاقدة”.